حوادثعاجلمحافظة القاهرة

ميشيل حليم:براءة الإعلامي محمد الغيطي من تهمتي استضافه الشواذ والتحريض علي الفسق واذدراء الاديان

ميشيل حليم:براءة الإعلامي محمد الغيطي من تهمتي استضافه الشواذ والتحريض علي الفسق واذدراء الاديان

كتبت:حنان فتح الباب

قال “ميشيل ابراهيم حليم “المحامي بالنقض والدستورية العليا، ودفاع الإعلامي محمد الغيطي أمام محكمه جنح مستانف اكتوبر برئاسه المستشار احمد حجاج ، أن المحكمة حكمت بالغاء حبس اللاعلامي محمد الغيطي، من تهمتي استضافه الشواذ والتحريض علي الفسق واذدراء الاديان في الجنحه المستانفه رقم ١١٩٦٢ لسنه ٢٠١٩ وقال

و أضاف “ميشيل ” ان الاعلامي محمد الغيطي ان المحكمه بجلسه اليوم الغت حكم حبس الاعلامي سنه مع شغل والقضاء مجددا ببراته وكانت وسائل الاعلام قد تداولت خبر حبس الاعلامي محمد الغيطي في الشكوي المقدمه من المحامي سمير صبري ،يتهمه فيها بترويج الفسق والفجور واذدراء الايان وذلك لكون الاعلامي محمد الغيطي قد ناقش في برنامجه صح النوم المذاع علي قناه LTC قضيه الشواذ واستضاف مجموعه من الشواذ ناقش سبب دعواتهم للفجور وهل ان كان سبب ذلك مرض نفسي ام البعد عن القيم والاخلاق التي اقرتها الاديان السماويه ،الاان المحامي سمير صبري استغل احداث الحلقه واتهم الاعلامي محمد الغيطي بالتحريض علي الفسق والفجور وبجلسه ٣٠ / ٩ / ٢٠٢٠.

حضر المحامي ميشيل ابراهيم حليم، دفاع الغيطي وقدم للمحكمه كيديه الاتهام من قبل المحامي سمير صبري وقدم توكيل قضايا سابق من الغيطي للمحامي سمير صبري قد تم الغائه علي اثر خلافات بينهم ودفع انتفاء اركان جريمه التحريض علي الفسق بركنيها المادي والمعنوي وان المتهم قد ناقش مشكله مجتمعيه موجوده بالفعل قصد من ذلك ايجاد حالا لها وسبب انتشارها مستحدثا في مجتمعنا الشرقي الامر الذي ينفي عنه القصد الجنائي لجريمه التحريض علي الفسق والفجور.

كما دفع ميشيل حليم بخلو الاوراق من وجود تفريغ صادر من جهه فنيه يثبت ان الحلقه قد تضمنت عبارات للتحريض او تشجيع ذلك الفجور ….قررت المحكمه حجز القضيه للحكم جلسه اليوم وحكمت بالغاء حكم محكمه اول درجه بحبس المتهم سنه حضوريا والقضاء مجددا ببرآته ورفض الدعوي المدنيه المقدمه من المحامي سمير صبري.

ميشيل حليم:براءة الإعلامي محمد الغيطي من تهمتي استضافه الشواذ والتحريض علي الفسق واذدراء الاديان
المستشار ميشيل إبراهيم حليم

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى