حمدي الميرغني عن ظهور ه مع رامز جلال : كنت رايح أسجل كرسي الإعتراف وتطلعي المجنون حبيبي فجأة

اليوم الثامن/القاهرة

إستضاف رامز جلال في الحلقة الثامنة من برنامج المقالب والترفيه رامز مجنون رسمي، الذي يُذاع على فضائية mbc مصر.، نجم مسرح مصر حمدي الميرغني

وعرضت الفقرة الأولى من الحلقة، المطربة أروى والتي تقوم بدور مذيعة البرنامج، ثلاث صور لنجوم ومشاهير الوسط الفنّي، وطلبت من الميرغني رأيه بأدائهم التمثيلي أو يترك تعليقاً لهم، وفي البداية ظهرت صورة النجم بيومي فؤاد والذي قال إنه قام بتربيته فنياً، والصورة الثانية كانت لنجم مصر وليفربول محمد صلاح، والثالثة كانت لرامز جلال والذي وصفه بجملة: “رامز مجنون”، وذلك قبل ظهور مقدم البرنامج بشخصيته الحقيقية.

وظهر رامز جلال في الفقرة الثانية أمام حمدي الميرغني بشخصيته الحقيقية، ليقول له الأخير: “والنبي يا رامز .. أبوس إيدك فكني”، ليبدأ المزاح معه بصبغ شعره باللون الأزرق والأخضر، كما واصل تهديد الميرغني بمرجحته على كرسي الاعتراف في جميع الاتجاهات وسط صراخ “الميرغني”

وواصل رامز جلال مداعبته للضحية حمدي الميرغني وهو يقوم بمرجحته على كرسي الاعتراف، ويقول: “افرح يا مصطفى يا خاطر، جبتلك حقك يا أشرف يا عبد الباقي”.

أما في الفقرة الثالثة، هدد رامز جلال ضحيته حمدي الميرغني بإسقاطه في مياه، ليصرخ الميرغني قائلا: “أنا عندي فوبيا من المياه أبوس إيد ك يا رامز بلاش”، ثم هدده رامز جلال بالكابوريا وألقاها عليه داخل حوض المياه.

وقام رامز جلال، بسؤال الميرغني قائلاً: “من هو أفضل ممثل في مصر؟، ليجيب الميرغني: “انت أحسن ممثل في الوطن العربي”، ليستفزه رامز جلال قائلا: “أومال الزعيم يبقى ايه يا حمدي”، ويقوم رامز جلال بعد ذلك بتهديده بالثعبان ليصرخ في وجهه: “لا يا رامز بخاف”.

وفي الفقرة الأخيرة، طالب رامز جلال فريق عمل البرنامج بفك الضحية من على كرسي الاعتراف، ليسير في اتجاهه لكنه يسقط في المياه.

عقب انتهاء الحلقة،قام حمدي الميرغني بالرد على تساؤلات الجمهور، حول حقيقة معرفته بمقلب رامز من عدمه، ليكتب عبر حسابه على تويتر، قائلاً:

“رداً على السؤال الشهير بتاع عارف ولا مش عارف إنه مقلب.. يا جماعة أنا كلمتني أروي إني أطلع في برنامج اسمه كرسي الحقيقة، ومدير أعمالي قالي لازم تروح كويس، أروي برامجها بتتشاف كويس جداً في الخليج والدول العربية”.

واستكمل: “وفجأة ظهرلي المجنون حبيبي رامز وساعتها بس عرفت إنها النهاية”.