
اليوم الثامن/القاهرة
تتقدم الإعلامية “حنان فتح الباب” واسرة التحرير وجميع العاملين بالجريدة بخالص العزاء والمواساة إلى عائلة أل عثمان بالمملكة العربية السعودية،في وفاة المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ ( عبدالعزيز بن يحيى عثمان ) عميد عائلة أل عثمان .
ونخص بالعزاء الدكتور صلاح غالب العثمان ابن شقيق الفقيد وابناء الفقيد ” الأساتذة /خالد/يحيى/ وليد/ عمر/ ماجد/ سعود/ محمد”
داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، و(إِنَّا لله وَإِنَّاۤ إِلَیۡهِ رَ ٰجِعُونَ).
نسأل الله له الرحمة والمغفرة وأن يتجاوز عنه
أحسن الله عزاءكم وجبر مصابكم وغفر لميتكم وأسكنه فسيح جناته إنا لله وإنا إليه راجعون، لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى، اللهم اجرهم في مصيبتهم واخلف لهم خيرا، اصبروا واحتسبوا فإن عاقبة الصبر خير لمن صبر واتقى.
اللَّهمَّ اغفِرْ له وارحَمْه واعفُ عنه وأكرِمْ منزلَه وأوسِعْ مُدخَلَه واغسِلْه بالماءِ والثَّلجِ والبَردِ ونقِّه مِن الخطايا كما يُنقَّى الثوبُ الأبيضُ مِن الدَّنسِ وأبدِلْه بدارًا خيرًا مِن دارِه وأهلًا خيرًا مِن أهلِه وأدخِلْه الجنَّةَ وأعِذْه مِن النَّارِ ومِن عذابِ القبرِ
اللهم يا باسط اليدين بالعطايا، يا قريب يا مجيب دعوة الداع إذا دعاك، يا حنّان يا منّان يا رب يا أرحم الراحمين، يا بديع السموات والأرض، يا أحد يا صمد أعطِ المتوفي من خير ما أعطيت به نبيك محمد صلى الله عليه وسلم، عطاء ما له من نفاد من مالك خزائن السماوات والأرض، عطاء عظيماً من رب عظيم، عطاء أنت له أهل، عطاء يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك.
