هيت لك فؤادي بقلم هدى عماد

بقلم : هدى عماد
هيت لك فؤادي
زينته بحنيني وأشواقي
وعزفت على قيثارة أوردتي وشرياني
ترنيمة عشق دفين تحيني
وفؤادي
يشدو بها الوتين ليلي ونهاري
على ضفاف فؤادك
فما أقتربت مني
ولا أبتعدهواك عن مغازلة فؤادي
أيها الغائب عن مقلتي
الحاضر بوجداني
أيا مهجة الروح هزي بجذع الحياة.
ودع صرخة الآه تشق دجى ليلي
وظلامه
وأخبريه إنه بالفؤاد والوجد مقامه
وانطقي يا نجوم سمائي
بحبه وبلغيه سلامي وغرامي
واخبريه إني تركت اوردتي وشرياني
ومداخل مدائن فؤادي
دون حراس ليعبر مع دمي
بأمان
ويقيم مابين جلدي وعظامي
وأغلقت الأبواب أمام أي عابر
يامن سلبت الروح والفؤاد
ما كنت أدري إنك تحللت
من عهد غرامي
وإنك حطمت بوصلة موطني
وعنواني
فتاه منك طريقي
وضللت عنواني
فمهما حجبت شمس غرامك
عني سينير سنا وجهك المحفور
دجي أيامي
وستبقي انت المختار المنتهي
لمقلتي وفؤادي
وستبقى مدائن قلبي تحمل
أسمك وصورتك
فنم قرير العين فلن يهوى قلبي
سواك
وعزفت على قيثارة أوردتي وشرياني
ترنيمة عشق دفين تحيني
وفؤادي
يشدو بها الوتين ليلي ونهاري
على ضفاف فؤادك
فما أقتربت مني
ولا أبتعدهواك عن مغازلة فؤادي
أيها الغائب عن مقلتي
الحاضر بوجداني
أيا مهجة الروح هزي بجذع الحياة.
ودع صرخة الآه تشق دجى ليلي
وظلامه
وأخبريه إنه بالفؤاد والوجد مقامه
وانطقي يا نجوم سمائي
بحبه وبلغيه سلامي وغرامي
واخبريه إني تركت اوردتي وشرياني
ومداخل مدائن فؤادي
دون حراس ليعبر مع دمي
بأمان
ويقيم مابين جلدي وعظامي
وأغلقت الأبواب أمام أي عابر
يامن سلبت الروح والفؤاد
ما كنت أدري إنك تحللت
من عهد غرامي
وإنك حطمت بوصلة موطني
وعنواني
فتاه منك طريقي
وضللت عنواني
فمهما حجبت شمس غرامك
عني سينير سنا وجهك المحفور
دجي أيامي
وستبقي انت المختار المنتهي
لمقلتي وفؤادي
وستبقى مدائن قلبي تحمل
أسمك وصورتك
فنم قرير العين فلن يهوى قلبي
سواك
