الدقهليةحوادثعاجل

وفاة طفلين غرقا داخل مياه الترعة بالدقهلية وغرق مراجع تذاكر بالمنصورة

وفاة طفلين غرقا داخل مياه الترعة بالدقهلية وغرق مراجع تذاكر بالمنصورة

اليوم الثامن/ الدقهلية

توفي طفلان غرقا داخل مياه الترعة الكبيرة المارة بقرية طماي الزهايرة التابعة لمركز السنبلاوين بمحافظة الدقهلية، وذلك أثناء استحمامهما لعدم إجادتهما السباحة، فجرفهما التيار وتوفيا بها غرقا.

وكان اللواء رأفت عبد الباعث،مساعد وزير الداخلية. مدير أمن الدقهلية، تلقى إخطارا من اللواء مصطفي كمال مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ لمركز شرطة السنبلاوين، من مستشفى السنبلاوين العام بوصول كل من ع ال 12 سنة مقيم قرية طماى الزهايرة دائرة المركز. و  ع م 14 سنة ومقيم قرية ميت غريطة دائرة المركز (جثتان هامدتان – إدعاء حادث غرق). 

علي الفور ضباط المباحث إلى مكان البلاغ وبعد المعاينة و الفحص، وسؤال شاهد الواقعة المدعو “محمد مصطفی محمد إسماعيل 37 سنة ، سباك، ومقيم قرية ” طماى الزهايرة ” قرر بأنه حال قيام المذكورين بالااستحمام بمياه الترعة الكبيرة المارة أمام القرية محل إقامته جرفهما التيار وتوفيا بها غرقا وتمكن بمساعدة الأهالي من إنتشال جثتهما ونقلها إلى المستشفى.

وبسؤال كلا من والد المتوفي الأول “السيد إبراهيم حامد 44  سنة ، عامل، ومقيم قرية  طماى الزهايرة ووالد المتوفي الثاني عبد الله م 50 سنة ، فلاح، ومقيم قرية  ميت غريطة ايدا ذات المضمون، ولم يتهما أحدا بالتسبب في وفاة نجليهما وورد تقرير مفتش الصحة للمتوفين يفيد أن سبب الوفاة إسفكسيا الغرق، ولا توجد شبهة جنائية في الحادث.

تم تحرير عن ذلك المحضر رقم 3177 لسنة 2021 إدارى مركز السنبلاوين، وجاري إستكمال الفحص والعرض علي النيابة العام.

وفي ذات السياق لقي مراجع تذاكر مصرعه غرقا اثناء محاولته ملئ جردل مياه من النيل اثناء وقوفه على سطح الاتوبيس النهرى بناحية مدينة المنصورة. وتم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة لمباشرة التحقيقات.

هذاوقد تلقي اللواء رافت عبد الباعث مدير أمن الدقهلية، إخطارا من اللواء مصطفي كمال مدير مباحث المديرية ، بورود بلاغ بغرق محصل تذاكر بالاتوبيس النهري بالمنصورة. 

وعلى الفور انتقل ضباط مباحث القسم الى إمكان البلاغ ، وتم الدفع بقوات الإنقاذ النهري وبالفحص تبين أنه اثناء عمل ممدوح ف. سنة مراجع تذاكر بندر طلخا سقط من الاتوبيس بنهر النيل اثناء عمله.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى