مقالات وتحقيقات

سارة عادل تكتب … السند وقت الاحتياج

اليوم الثامن

ما كان لي من محباََ الا كسرني وقت الاحتياج وما كان لي من عواطف شاخت بمفردي لمجرد الحاجه والاحتضان وقت الأزمات، أمل السند وقت الحزن كمثل أمل أقامه ميت داخل غرائز احبائه ،يوم انتقاله فالعشم قاتل وما الا سراب، أنفسنا لاحت في هواء الانتصار بالاصدقاء ولم تلوح وقت الأعذار والأحزان فهل يلوم عليا الزمن من قله مراسيلي لاصدقائي خوفاََ من فقداني لهم إثر حادث لقلبي بعد التمسك بهم وقت الحاجات، انا وانت يا صديقي لا نعلم ما الزمن فاعل بي وبك ولكن طلبي منك أن تدوس على غدر الزمن وتبقى وفي وصديق صدوق فهل لي بكسر حاجز الخيانه والغلبه، انا بحاجه لحضن وبيت وملجأ وقت حزني وضيقي فلا داعي لكلمات متممه لكلمه ربنا يفك ضيقك فالله يعني لي الكثير ولكن سندتك تعني الأكثر الله بجانبي للآخره واوجدك جنبي للدنيا، احبك يا صديقي واتمنى الا تفوت منك مواجبك اتجاه حزني وتبقى صامداََ إلى الأبد تعيناني وتكون معين نظير لي مهما تغييرات الازمان وتبدلت الأحوال وزادت الأزمات.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى