كتب : عماد الجندى
منذ ٧ يناير ٢٠٢٠
وبعد التصريح عن فيروس كرونا المستجد وإثارة على الدول المختلفة
طالعتنا منظمة الصحة العالمية عن مدى خطورة الفيروس الجديد ..
من هنا بدأت القيادة المصرية فى اخد التدابير اللازمة لمواجهة هذا الفيروس الفتاك المستجد
حرصا على شعبها ..
فالقيادة السياسة بدأت بنية تحتية جيدة سواء على الأرض المصرية او فى صحة الإنسان من ستة اعوام
فهى سباقة ..خاصة صحة المواطن المصرى من محاربة فيروس C الذى كان منتشر بشكل كبير . ومبادرة الرئيس
100 مليون صحة ..وصحة المراءة والطفل ..فجاهزية البنية الصحية للمواطن المصرى وايضا جاهزية اقتصادية قوية لاستقبال الصدمات ان وجدت ..فكل هذى المقدمات جعلت القيادة
المصرية أكثر ثابتا وقدرة فى اتخاذ كافة القرارات الاحترازية لمواجهة الفيروس المستجد
وبدأت الصقور فى العمل ..من هنا ..نقطة ومن اول السطر
فقد كلفت القيادة السياسية وزيرة الصحة لعمل زيارة للصين
وظهرت نتائج طيبة
ثم زيارة ايطاليا ..خاصة ان سلالة الفيروس فى ايطاليا أكثر شراسة …..وظهرت نتائج طيبة .ايضا .
وتم أيضا إرسال مساعدات لدول كثيرة ..ولازالت مصر تملك زمام أمور الفيروس الفتاك وأيضا تم ايفاد اطقم طبيبة للامارات العربية .. والمملكة العربية السعودية ..للمساعدة فى السيطرة على المرض
الواجة بعد ذا لك ألمانيا وإسبانيا …وتقديم المساعدات للدول بايادى مصرية خالصة
أملين ان
*ينحصر المرض من منتصف أبريل إلى نهاية أغسطس
وباى باى كرونا…
ومصر دائما على رأس العالم
الصقور المصرية لاتنام
حرفية إدارة المواقف ..حصريا ..لمصر ..
تحية فخر واعتذار فخامة الريس عبد الفتاح السيسى ..ونقول
بفم ملئ ..فخورين بقيادتكم لمصر واثقين فى جيشنا وشرطتنا وصقورنا فى تأمين مصر من كل خائن وعميل
ودحض كل مخطط يحاك لمصر سواء داخليا او خارجيا
حفظ الله مصر ..وحفظكم فخامة الرئيس
