
بقلم :سارة عادل
اليوم الثامن/القاهرة
يتحايل نظري دائماََ نحو السعاده والمرح والحياه الوردي ودربي ما هو إلا شوك، هل يليق بي الحزن دائماََ هل يراي الله وجهي العابث الحزين هو دربي الأول والأخير.
ولكن عند الأمل والحياه الهولميه وجدت ابتسامتي الملفته الجميله، وجدت قلبي البراق ذو اللمعه الأمانه التي تجذب قلوب الأشخاص نحو، وشعرت أن ابتسامتي طريق لحب أحدهم فهل لي أن أرى دربي شوك ومشقه، ابحث بداخلك دائماََ عن مصدر سعاده الناس لرؤياك ابتسامتك، طلت روحك، الضحكات البلهاء، الحياه ليست إلا قبول للنفس وللذات، فأنا كل صباح أقف أمام مراتي وابتسم ابتسامتي ذات السهم الجبار لجذب القلوب واحب نفسي وترذاذ ثقتي أضعاف أضعاف اني ذو بريق ولمعه غريبه تجذب الأشخاص لي كالمغناطيس، ضعوا الأمل نحو أعينكم لكي تنظروا وتجدوه بجواركم، ضعوا أنفسكم دائما كالمس بأعين الآخرين لكي تروا أنفسكم هكذا.
