
كتبت:حنان فتح الباب
تضمين لغة الإشارة في الأنشطة المدرسية ويتبناها كلاً من اخصائي الإعلام التربوي والنفسي والإجتماعي نظراً لإنتشارها وحماية أطفال الدمج بالمدارس من تنمر اقرانهم العاديين من الطلبه عليهم بالإضافة إلي تدريب مسئولي الأنشطة المدرسية علي لغة الإشارة الخاصة بأصحاب الهمم من الصم والبكم هذا ما أوصي به المشاركين ضمن فعاليات اليوم الثاني والأخير من ورشة العمل التي نظمها مركز النيل للإعلام بأسيوط التابع للهيئة العامة للاستعلامات بالتعاون مع فريق سفراء الخير التطوعي بأسيوط حول ‘‘ آليات التعامل السليم مع الأشخاص ذوى الإعاقة السمعية‘‘ تحت شعار ‘‘ لغة الإشارة للجميع ‘‘
وخلال الورشة قامت أ/ يسريه مصطفي محمد – مدير برامج الإعاقة بنظم المعلومات بالمنطقة الجنوبية العسكرية بأسيوط بتدريب المشاركين علي كيفية ترجمة : عائلتي وأصدقائي ، الإختلافات والمعكوسات ، أسماء ومعاني ، المراحل التعليمية، حوارات ومناقشات وكيفية الإجابة علي بعض الأسئلة مثل : أين تسكن؟ مرحلتك الدراسية؟ ما عملك؟ هل أنت متزوج؟ هل لديك أخوات؟
بلغة الإشارة بين الشخص العادي والشخص الأصم.
هذا وقد تم تكريم المشاركين في ختام الورشة ومنحهم شهادات تقدير.








